1986 -رجاء جارووي-

الدكتور روجيه جارودي

الفائز بالاشتراك بجائزة الملك فيصل في خدمة الإسلام لعام 1986

كثير من المسلمين اليوم يخلبهم زيف الحضارة المادية الحديثة في الغرب وانجازات التقنية المادية فيه، مما نتج عنه نقص لدى المسلمين، وهذه هي أسوأ هزيمة يمكن أن يواجهها المسلمون

الجنسية: فرنسا
الولادة: 17 يوليو، 1913، مارسيليا، الجمهورية الفرنسية
مُنِح الدكتور رجاء جارودي الجائزة، لعمله المتميز في سبيل خدمة الإسلام والمسلمين والمتمثل فيما أصدره من كتب تبرز صورة أمينة للإسلام مثل: “الإسلام يسكن مستقبلنا” و “وعود الإسلام”، والتي بيَّن فيها مكانة الإسلام، وصحة أصُوله ومبادئه، وقدرته على توفير الحياة الكريمة للإنسَان في مختلف العصور وحل مشكلات الإنسَان المعَاصر، ودفاعه عن فلسطين وأهلها دفاعًا مجيدًا، في مواقفه المختلفة التي أعلن عنها في خطبه، ومقالاته الصحفيَّة وكتبه وكشفه السياسة الصهيونية في كتابه “القضية الإسرائيليَّة”، ومشاركاته في العديد من المؤتمرات في العالمين الإسلامي والغربي التي يوازن فيها بين الحضارات وينوه فيها بالمبادىء والأصول الإسلاميَّة ويؤكد أنَّ التزامها كفيل بالوصول إلى الخلاص من الويلات التي تهدد العالم.
Shopping Basket