1992 -حامد الغابد-

الدكتور حامد الغابد

الفائز بجائزة الملك فيصل في خدمة الإسلام لعام 1992

التحولات العميقة التي يشهدها العالم اليوم تحمل في طياتها مزيدًا من الصعوبات والتحديات لشعوبنا التي أصبحت هشة ومهددة بالتفتت

الجنسية: النيجر
الولادة: 1941، تابون، جمهورية النيجر
مُنِح الدكتور حامد الغابد الجائزة، لما لَه من جهود بارزة في خدمة الإسلام والمسلمين، وإنشاؤه المؤسَّسة الإسلامية للعلوم الاجتماعية في نيامي لتمويل مشروعَات ذات صبغة إسلامية، وحرصه على تنمية التعاون بين البلدان الإسلامية، وعمله على نشر الدعوة في أرجَاء العالم، وقيامه بزيارات لبلغاريا وتركيا وألبانيا لدراسة مشكلات الأقليات الإسلامية، والدفاع عن حقوقها، وتحسين أوضاعِها، وإعادة مئتين وخمسين ألف مسلم من بلغاريا إلى تركيا، وبذله الجهد لإحقاق الحق في النزاع بين الدول الإسلامية، ونزاعتها الداخلية، ونشاطه المرموق لحقن الدماء، وإعادة الشرعية، واستتباب الأمن، وكذلك حثِّه الدول الغنية على مساعدة الدول الإسلامية الفقيرة، ونجاحه في إعادة الثقة في صندوق التضامن الإسلامي لمسَاعدة البلدان المتضررة بالكوارث الطبيعية، وعون الأقليات الاسلامية في مختلف المناطق، ودعم الجامعَات والمراكز الإسلامية.
Shopping Basket