professor ahmad

البروفيسور هاورد يوان هاو تشانغ

 حصل البروفيسور هاورد يوان هاو تشانغ على شهادة البكالوريوس من كلية هارفارد 1994، ثم نال درجة الدكتوراه في علم الأحياء من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا 1998، ودرجة الدكتوراه في الطب من كلية الطب بجامعة هارفارد 2000. وأكمل البروفيسور تشانغ الإقامة في طب الأمراض الجلدية وفترة التدريب لمرحلة ما بعد الدكتوراة في جامعة ستانفورد. وفي عام 2004 انضم إلى هيئة التدريس بجامعة ستانفورد، وفي عام 2011 ترقى إلى رتبة أستاذ في كل من قسم الأمراض الجلدية وقسم علم الوراثة. وهو حاليا أستاذ كرسي فرجينيا ودانيال كيث لودفيج Virginia and D.K. Ludwig لأبحاث السرطان بجامعة ستانفورد، ومدير مركز الأنظمة الديناميكية الشخصية بجامعة ستانفورد، وباحث في معهد هوارد هيوز الطبي.

وقد كشفت أبحاث البروفيسور تشانغ عن معلومات غير معروفة وعن منطق الجينوم غير المشفر، والذي يشكل 98 بالمائة من الحمض النووي البشري، إضافة إلى مفاتيح الحمض النووي الريبوزي  (RNA)  والحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين (DNA).  كما اكتشف فئة جديدة من الجينات تسمى الاحماض النووية الطويلة غير المشفرة RNAs التي يمكنها التحكم في نشاط الجينات في جميع أنحاء الجينوم، مما يضفي الضوء على طبقة جديدة من التنظيم البيولوجي. واخترع البروفيسور تشانغ مقايسة للكروماتين الذي يمكن الوصول إليه مع تسلسل الإنتاجية العالية ((ATAC-seq وطرقا جديدة متعددة لتحديد العناصر التنظيمية للحمض النووي على مستوى الجينوم وفي الخلايا المفردة. وتحدد هذه المفاتيح متى وأين يتم تشغيل الجينات وإيقافها، وكشفت مفاتيح الحمض النووي الريبوزي عن آليات وأهداف عدد كبير من الأمراض التي تصيب الإنسان، وأبرزها السرطان، والمناعة، والنمو. وأظهرت دراسات البروفيسور تشانغ الأخيرة للحمض النووي خارج الصبغي (ecDNA) في السرطان أن الحمض النووي خارج الصبغي منتشر، وينشأ في وقت مبكر من السرطان، ويمثل خللا عميقا في التنظيم اللاجيني الذي يؤدي إلى عدم تجانس الورم، والإفراط في توليد جينات مسرطنة، ومقاومة الأدوية. ويتمثل الهدف بعيد المدى لأبحاثة في فك رموز المعلومات التنظيمية في الجينوم لفائدة صحة الإنسان.

البروفيسور تشانغ عضو في الأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم، والأكاديمية الوطنية للطب، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم. وتشمل الجوائز التي حصل عليها البروفيسور تشانغ جائزة الأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم في مجال البيولوجيا الجزيئية، وجائزة الباحث المتميز من المعهد الوطني للسرطان، وجائزة بول ماركس Paul Marks لأبحاث السرطان، وجائزة جودسون دالاند Judson Daland  من الجمعية الأمريكية للفلسفة، وجائزة فيلسيك  Vilcekللإبداع الواعد. وقد تم تكريم الدراسة البحثية للبروفيسور شانغ من قبل مجلة الخلية Cell باعتبارها البحث الأبرز على مدار الأربعين عاما الماضية ومن قبل مجلة العلوم Science باعتبارها “رؤية العقد”.

كتبت هذه السيرة الذاتية في عام استلامه للجائزة.

Prof. Jerry

البروفيسور جيري روي ميندل

التحق البروفيسور جيري روي ميندل بكلية الطب بجامعة تكساس الجنوبية الغربية حيث حصل على درجة البكالوريوس في العلوم في عام 1962، ثم نال درجة الدكتوراه في الطب في عام 1966. وقد تدرب في علم الأعصاب في جامعة كولومبيا. بعد ذلك انخرط في برنامج زمالة لمرحلة ما بعد الدكتوراه في المعهد الوطني للصح، حيث شكلت الاضطرابات العصبية العضلية محور الدراسات الطبية وقتذاك. وفي عام 1972 انضم إلى جامعة ولاية أوهايو ومستشفى نايشن وايد Nationwide  للأطفال، حيث أمضى حياته المهنية. وتمت ترقيته إلى رئيس قسم طب الأعصاب في عام 1992. وفي عام 2004 تم تعيينه مديرا لمركز العلاج الجيني في مستشفى نايشن وايد Nationwide  للأطفال وأستاذ كرسي كوران بيترز Curran-Peters لأبحاث طب الأطفال. ويعتبر الأستاذ الدكتور ميندل رائدا في مجال العلاج الجيني باستخدام أساليب جديدة للأمراض أحادية المنشأ. وقد قام في عام 1999 بأول علاج جيني لضمور العضلات باستخدام الفيروسات ذات الارتباط الغدي Adeno-associated virus ما يعرف اختصارا بـــــAAV . وقد كانت الجهود الأولية لطرح نموذج يستند إليه الباحثون الآخرون محدودة. وتشمل تلك الجهود أمثلة تعنى بالعلاج الجيني للفوليستاتين في ضمور بيكر العضلي والتهاب العضل المتضمن، وتسريب الجينات المحورة لضمور عضلات حزام الأطراف ( LGMD2B،2D، 2E)، مما يوضح تحمل الولادة داخل الأوعية باستخدام نضح الأطراف المعزولة. وقد فتحت أبحاثه الأفق لتحقيق إنجازات كبيرة، وموافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وتسويق ثلاثة منتجات وهي: 1. نيوكليوتيد أوليجو المضادة للحساسية لعلاج الحثل العضلي الدوشيني )إيكسونديس 51 Exondys 51،وساريبتا Sarepta )؛ 2. العلاج الجيني لضمور العضلات الشوكي (زولغينسماZolgensma،ونوفارتيسNovartis)؛3. العلاج الجيني للحثل العضلي الدوشيني. ديلانديستروجين موكسيبارفوفيك Delandistrogene moxeparvovec، وساريبتا  Sarepta). وتفتح هذه الدراسات الباب أمام العلاجات الجينية الفيروسية للأمراض أحادية الجين، مما يدل على السلامة والفائدة باستخدام جرعة عالية من الفيروسات ذات الارتباط الغدي  AAV، مما يفتح آفاقا جديدة لعالم العلاج الجيني.

وقد تم انتخاب الأستاذ الدكتور ميندل، باعتباره مؤلِفا لأكثر من 400 ورقة بحثية، لعضوية الأكاديمية الوطنية للطب. وتم تكريمه من قبل الجمعية الأمريكية للعلاج الجيني والخلايا ومنحه جائزة العلوم التحويلية باسمه. كما منحته مجلة العلوم Science جائزة الإنجاز الفريد في عام 2017 عن العلاج الجيني للضمور العضلي النخاعي. وقد كانت العديد من التكريمات التي حظي بها الأستاذ الدكتور ميندل مرتبطة بالمحاضرات الفخرية للأطباء والعلماء المرموقين، بما في ذلك جائزة سيدني كارتر  Sidney Carter في علم أعصاب الأطفال، وجائزة برنارد ساكس  Bernard Sachsفي جمعية طب أعصاب الأطفال، وجائزة العلوم الطبية التحويلية من الجمعية الأمريكية للجينات والعلاج الجيني American Society of Gene & Gene Therapy ((ASGCT. كما قدم الأستاذ الدكتور ميندل محاضرات رئيسية عديدة بشأن الحثل العضلي في الأكاديمية الأمريكية لطب الأعصاب، ومحاضرة فيكتور دوبويتز Victor Dubowitz الفخرية، والمحاضرة الفخرية للويس بي رولاند Lewis P. Rowland في جامعة كولومبيا.

كتبت هذه السيرة الذاتية في عام استلامه للجائزة.

Prof. Wael

البروفيسور وائل حلاق

تخرج من جامعة حيفا عام 1978، بعدها حصل على شهادة الماجستير ودرجة الدكتوراة من جامعة واشنطن عام 1979. وانضم الأستاذ الدكتور حلاق عام 1985 إلى جامعة ميجيل McGill بصفة أستاذ مساعد في الشريعة الإسلامية، وذلك بعد حصوله على درجة الدكتوراة من جامعة واشنطن عام 1983. وأصبح أستاذًا متفرغًا عام 1994، وعُين أستاذا باسم جامعة جيمس ميجيل في الشريعة الإسلامية عام 2005. وفي عام 2009، انتقل إلى نيويورك ليصبح أستاذًا في مؤسسة أفالون Avalon للعلوم الإنسانية بجامعة كولومبيا. حيث يقوم بتدريس الأخلاق والقانون والفكر السياسي في هذه الجامعة. ويعتبر الأستاذ الدكتور حلاق مفكرا رائدًا على الصعيد العالمي في مجال الدراسات الإسلامية، وقد وُصِف بأنه من أبرز المرجعيات في حقل الشريعة الإسلامية. وقد ساهمت أبحاثه وكتاباته في تشكيل التعليم الأكاديمي الغربي حول الشريعة الإسلامية، حيث تمتد دراساته على فترات عديدة وتلامس موضوعات مختلفة تمتد من فترة نشأة الإسلام إلى التاريخ الحديث. وقد ألقى محاضرات في جامعات عديدة حول العالم، من اليابان وسنغافورة وإندونيسيا إلى الشرق الأوسط وأوروبا وأمريكا الشمالية.

وقد نشر الأستاذ الدكتور حلاق أكثر من ثمانين مقالا والعديد من الكتب حول موضوعات تشمل القانون والنظرية القانونية والفلسفة والأخلاق والنظرية السياسية والمنطق. وفي عام 2009، تم إدراجه ضمن أكثر 500 عالم مؤثر في دراسة الإسلام في العالم. واكتسب الأستاذ الدكتور حلاق شهرة بفضل عمله في مرحلة الدكتوراة الذي تحدى من خلاله فكرة ما يسمى “إغلاق باب الاجتهاد”، وهي محور السردية التي كانت رائجة لفترة طويلة في هذا المجال باعتبارها تمثل النموذج المقبول لدى دوائر كثيرة. وتشمل مؤلفاته الرئيسية “نشأة الفقه الإسلامي وتطوره”، و”إصلاح الحداثة: الأخلاق والإنسان الجديد في فلسفة عبد الرحمن طه”، و”تاريخ النظريات الفقهية في الإسلام: مقدمة في أصول الفقه السني”، و”الشريعة: النظرية والممارسة والتحولات”، و”ما هي الشريعة”، و”الفقه وأصوله”. وقد نوقشت أعمال الأستاذ الدكتور حلاق وترجمت على نطاق واسع، كما أن العديد من الكتب والرسائل العلمية والكثير من المقالات تناولت كتاباته بالدرس والتحليل. وتم عرض سيرته وأعماله في العديد من المقابلات والندوات والبرامج الحوارية والأفلام الوثائقية عبر كبريات وسائل الإعلام.

وفي عام 2015، فاز كتابه “الدولة المستحيلة” (2013) بجائزة جامعة كولومبيا للكتاب المتميز للعامين السابقين، كما أن هذا الكتاب حظي منذ صدور نسخته العربية عام 2014 باهتمام واسع في الأوساط الأكاديمية ووسائل الإعلام في العالم الإسلامي. وفي عام 2020، فاز الأستاذ الدكتور حلاق بجائزة كتاب نوتيلوس Nautilusتقديرا لكتابه “إصلاح الحداثة”. وفي عام 2021، حصل على جائزة توبا TŰBA التي تمنحها الأكاديمية التركية للعلوم، وذلك تقديرا لأفكاره وطروحاته المبتكرة والرائدة في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية. وفي وقت لاحق من نفس العام، تم انتخابه عضوا فخريا في هذه الأكاديمية. وقد تم ترجمة العشرات من مقالاته الرئيسية وجميع كتبه إلى العديد من اللغات، بما في ذلك العربية والتركية والإندونيسية، واليابانية، والفارسية، والأردية، والعبرية، والإيطالية، والألمانية، والفرنسية، ومؤخرًا الألبانية، والروسية، والبنغالية.

كتبت هذه السيرة الذاتية في عام استلامه للجائزة.

Japan Muslim Association

جمعية مسلمي اليابان

تم تأسيس الجمعية عام 1952، ويتم كل عامين اختيار المدراء من بين أعضاء الجمعية بالانتخاب، ويقومون بإدارة الجمعية تطوعيًا.  يوجد حاليًا 15 مديرًا ومديرة، كل منهم مسؤول عن قسم من أقسام الإدارة. الرئيس الحالي للجمعية هو يحيى إندو (الرئيس الحادي عشر).

تقوم الجمعية بعدد من الأنشطة والفعاليات لخدمة الإسلام والمسلمين في اليابان وخارجه.  بدأت الجمعية منذ عام 1955 بتنظيم حملات الحج لمسلمي اليابان.  وفي عام 1957 تم البدء بابتعاث الطلاب المسلمين للدراسات الإسلامية في الخارج.  وأنشئت أول مقبرة إسلامية في اليابان عام 1966، وسجلت باسم الجمعية.  وفي العام 1968 تم تسجيل الجمعية لدى الحكومة اليابانية، بصفتها منظمة دينية.

اهتمت الجمعية باللغة العربية، وبدأت بتقديم الدورات لتعليم العربية لليابانيين عام 1969.   وأتيح لمسؤولي الجمعية لقاء الملك فيصل رحمه الله أثناء زيارته لليابان عام 1971.  وفي العام 1972 نشرت الجمعية أول ترجمة للقرآن الكريم باللغة اليابانية، بدعم من رابطة العالم الإسلامي. وقام بالترجمة الأستاذ عمر ميتا، الرئيس الثاني للجمعية.

وتصدر الجمعية مجلة ربع سنوية باسم “الإسلام”، بدأت في الصدور عام 1974، وصدر منها حتى الآن 218 عددا.  وحين تم افتتاح المعهد العربي الإسلامي في طوكيو من قبل المملكة العربية السعودية عام 1984 تعاونت الجمعية معه في عقد المؤتمرات وإقامة الأنشطة.  وفي العام 1984 انضمت الجمعية إلى عضوية RISEAP (مجلس الدعوة الإسلامية الإقليمي لجنوب شرق آسيا والمحيط الهادئ) بماليزيا.  كما انضمت في عام 2002 إلى عضوية اللجنة اليابانية للمؤتمر العالمي لرجال الأديان من أجل السلام.  وفي العام 1984 بدأت الجمعية في إقامة المعسكر الإسلامي بالتعاون مع الندوة العالمية للشباب الإسلامي في الرياض.

ومع المزيد من الخبرات وتطور الجمعية توسعت خدماتها لمستوى أكبر فيما يهم المسلمين في اليابان وخارجها فشرعت في العام 2000 في إصدار شهادات الحلال للشركات اليابانية.  ودعمت في العام 2012 متضرري الزلزال الكبير الذي وقع شرق اليابان.  وساهمت الجمعية في مؤتمر حوار الأديان الذي عقدته رابطة العالم الإسلامي في طوكيو عام 2015.  وفي العام 2016 تم افتتاح مركز التبادل الثقافي الإسلامي في اليابان، في طوكيو، وهو مركز متعدد الأغراض به يحوي مصلى ومكاتب وفصول دراسية ومكتبة.

وخلال زيارته لليابان عام 2017 التقت الجمعية بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حفظه الله.  وشاركت الجمعية في “مؤتمر وثيقة مكة المكرمة”، الذي عقدته رابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة عام 2019.  ومن الكتب المهمة التي ساهمت بها الجمعية كتاب “المختصر في تفسير القرآن الكريم” حيث تمت ترجمته إلى اللغة اليابانية، وصدر من مركز تفسير للدراسات القرآنية بالمملكة العربية السعودية.

كتبت هذه السيرة الذاتية في عام استلامها للجائزة.

Mr. El-Sammak(1)

الأستاذ محمد السماك

وُلد في بيروت – لبنان عام 1939، ودرس في مدارس جمعية المقاصد الإسلامية، وتابع دراساته العليا في الجامعة الأميركية في بيروت، ثم في الجامعة اللبنانية الاميركية، ومُنح شهادة الدكتوراه الفخرية في العلوم الإنسانية. بدأ عمله صحفيًا حيث كتب عن الفكر الإسلامي، وألف العديد من المؤلفات، وانصرف إلى وضع دراسات حول هذا الموضوع، صدرت في مجموعة من الكتب. بالإضافة الى العديد من المحاضرات والندوات عبر المنابر الوطنية والعربية والعالمية.

تقلد عدة مناصب، فعمل مستشارًا للرئيس الراحل رفيق الحريري، كما تقلد منصب مستشار لمفتي الجمهورية اللبنانية. عمله في الحوار بين الأديان (الإسلام والمسحية) منحته عضوية في مجلس إدارة مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات. وكان عضواً في عدة هيئات ومؤسسات، منها: عضو المجلس الأعلى لرابطة العالم الاسلامي في مكة المكرمة، عضو مجلس مؤسسة آل البيت (عمان – الأردن)، عضو مجلس أمناء جمعية المقاصد الإسلامية (بيروت)، عضو منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة (أبو ظبي).

تولى الأمانة العامة لمؤسسات حوارية، منها: اللجنة الوطنية الإسلامية المسيحية للحوار (لبنان)، الفريق العربي للحوار الاسلامي المسيحي، الدين من أجل السلام (نيويورك).

شارك ممثلاً لمسلمي لبنان في السينودوس الذي عُقد في الفاتيكان برئاسة البابا يوحنا بولس الثاني 1993. كما شارك في مؤتمر السينودوس حول الشرق الأوسط الذي عُقد برئاسة البابا بنيديكتوس السادس عشر 2010. وكان المسلم الوحيد المشارك فيه.

من أبرز كتبة: “القرار العربي في الأزمة اللبنانية”، “النبوءة والسياسة – ترجمة عن الإنكليزية”، “مقالات في العيش المشترك – مترجم إلى الإنكليزية”، “أزمة الشرق الأوسط إلى أين؟”، “تأملات في الإنسان والدين والسياسة”، “موقع الإسلام في صراع الحضارات”، “موقع الاسلام في حوار الحضارات”، “مقدمة إلى الحوار الإسلامي – المسيحي”، “الدين في القرار الأميركي”، “القدس قبل فوات الأوان”، “المسلمون والتحديات المعاصرة”، “عندما احتلّ المسلمون جبال الألب”، “مقالات في حوار الحضارات”، “الفاتيكان والعلاقات مع الإسلام”، “الإسلام ومسيحيو الشرق”.

وقد منح أوسمة تقدير من: إيطاليا والفاتيكان والأردن، ومن مؤسسات حوارية أميركية وأوروبية عديدة.

كتبت هذه السيرة الذاتية في عام استلامها للجائزة.